سياسة

تحالفات الشيوعي وسيناريوهات الخراب

الخرطوم: سودان بور
ظل الحزب الشيوعي السوداني محافظ على شعاره ولم يغير سياساته ونهجه، على مر التاريخ من خلال سياساته المتبعة.
ويتفق خبراء واكاديميون، بأن الحزب الشيوعي السوداني من خلال تجاربه يستغل حالة عدم الاستقرار في الدولة السودانية خلال الفترات الانتقالية، للحصول على مكاسب.
ويرى مراقبون لحالة الحزب الشيوعي في السودان وشكل تحالفاته، بانه ونظرا لعدم وجود قاعدة جماهيرية له فإنه يعمل على تدمير الأوضاع وخلق مزيد من عدم الاستقرار للحصول على مكاسب والحفاظ على مصالحه.
ويتساءل المحلل السياسي الدكتور حسين النعيم؛ فإن كانت فلسفة الحزب العجوز مبنية على الفلسفة الشيوعي والاشتراكية ، إلا أن مصادر دخلهم توضح تعاملهم بالراسمالية المطلقة، كما يتبنون منهج الغاية تبرر الوسيلة وهذا يتعارض مع المبادئ الاشتراكية، ويعني سيادة الميكافيلية لديهم، فكيف نثق بك؟ وانت تدعو بهذه الميكافيلية للوصول للسلطة فماذا يريد الشيوعي، حيث انه لا طبق الشيوعية ولا الاشتراكية ولا يوجد دولة أسس لها على هذه المبادئ فماذا يريد الشيوعيون؟.
وهناك جملة من الأسئلة تدور في اذهان جمهور المتلقين تنتظر إجابات من أصحاب النيو ليبرالية.
بالمقابل يرى المحلل السياسي، الدكتور محمود تيراب، استمرار الحزب الشيوعي وتأكيد العديد من قياداته وحرصهم على تنفيذ مخططم في تهديد الأمن القومي بتأسيس تحالفه مع الحركات الرافضة للسلام ولجان المقاومة، تحت مسمى : (تحالف الأقوياء ).
وقال تيراب؛ من الواضح جدا، أن الحزب الشيوعي يعمل على إسقاط السودان وتقسيمه إلى دويلات متصارعة .
ولفت إلى أن الحزب الشيوعي بات يقود خط ويعمل من خلاله ضد مصلحة الشعب السوداني ويحرض على العنف باستخدام منهج التغيير الثوري القائم علي التفكيك،كما هو واضح من المساعي الحزب العجوز التي يسعى عبر واجهاته المختلفة لإسقاط ي دعوى إسقاط مشروع السودان القديم.اعلان الحزب الشيوعي استمرار مخططه في تهديد الأمن القومي بتأسيس تحالفه مع الحركات الرافضة للسلام ولجان المقاومة.
نركز على أن الحزب الشيوعي يعمل على إسقاط السودان وتقسيمه.
ظل الحزب الشيوعي يقود خط ويعمل ضد مصلحة الشعب السوداني ويحرض على العنف باستخدام منهج التغيير الثوري القائم علي التفكيك.
يوضح الخبير أن الحزب العجوز يسعى عبر واجهاته المختلفة لإسقاط السودان عبر دعوى إسقاط مشروع السودان القديم.
ظل الحزب الشيوعي السوداني محافظ على شعاره ولم يغير سياساته ونهجه،علي مر التاريخ من خلال سياساته المتبعة.
ويتفق خبراء واكاديميون، بأن الحزب الشيوعي السوداني من خلال تجاربه يستغل حالة عدم الاستقرار في الدولة السودانية خلال الفترات الانتقالية، للحصول على مكاسب.
ويرى مراقبون لحالة الحزب الشيوعي في السودان وشكل تحالفاته، بانه ونظرا لعدم وجود قاعدة جماهيرية له فإنه يعمل على تدمير الأوضاع وخلق مزيد من عدم الاستقرار للحصول على مكاسب.
ويتساءل المحلل السياسي حسين النعيم؛ فإن كانت فلسفة الحزب العجوز مبنية على الفلسفة الشيوعي، إلا أن مصادر دخلهم توضح تعاملهم بالراسمالية المطلقة، كما يتبنون منهج الغاية تبرر الوسيلة وهذا يعني سيادة الميكافيلية لديهم، فكيف نثق بك؟ وانت تدعو بهذه الميكافيلية للوصول للسلطة فماذا يريد الشيوعي، حيث انه لا طبق الشيوعية ولا الاشتراكية ولا يوجد دولة أسس لها على هذه المبادئ فماذا يريد الشيوعيون؟.
وهناك جملة من الأسئلة تدور في اذهان المتلقين تنتظر إجابات من أصحاب النيو ليبرالية.
بالمقابل يرى المحلل السياسي، الدكتور محمود تيراب، أن استمرار الحزب الشيوعي وتأكيد العديد من قياداته وحرصهم على تنفيذ مخططم في تهديد الأمن القومي بتأسيس تحالفه مع الحركات الرافضة للسلام ولجان المقاومة، تحت مسمى : (تحالف الأقوياء ).
وقال تيراب؛ من الواضح جدا، أن الحزب الشيوعي يعمل على إسقاط السودان وتقسيمه إلى دويلات متصارعة .
ولفت إلى أن الحزب الشيوعي بات يقود خط مواز لمصالح الشعب السوداني، ويعمل من خلاله للحصول على فوائد ومكاسب خاصة، ويحرض على العنف باستخدام منهج التغيير الثوري القائم علي التفكيك،كما هو واضح من مساعي الحزب العجوز، عبر واجهاته المختلفة لإسقاط الدولة السودانية تحت دعاوى إسقاط تمشروع السودان القديم، وبالتالي فإن اعلان الحزب الشيوعي الاستمرار في مخططه في إعلان التحالف الجديد يصدم بمسالة الأمن القومي السوداني، في تهديد الأمن القومي بتأسيس تحالفه مع الحركات الرافضة للسلام ولجان المقاومة.

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق