تحقيقات وحوارات

لمحات ونوافذ ومحطات وطنية مضيئة ومستحقة للشاب الرأئد الصيني شكينيبة( جرااب العسل النقاع ) بمناسبة مسك ختام شهر رمضان المعظم وإستقبال نفحات عيد الفطر المبارك من أرض الحضارة والتراث والكفاح والنضال والسلام

الرصيرص والدمازين : عبدالجليل محمد
ان أيادي الرجل اليمنى العليا البيضاء ظلت تمثل علامه فارقه في العطاء والإيثار الشامل للأرامل والإيتام والمرضى والعجزة وأصحاب الحالات الخاصة والنازحين والعائدين وكافة القطاعات والفئات المجتمعية برعاية الأنشطة والمبادرات القومية والمحلية.

نعم هذا النجاح المأمول الباهر المنظور والمتطور لم يأتي وليد اللحظة او ضربت حظ عفو الوالدين كان المرتكز الاول والأساسي فحب وشغف إبجديات العمل التجاري منذ الصغر كان بمثابة حجر الزاوية والإنطلاقة الأولى علاوة على أعمال الخير والبر والإحسان الملازمة له

يضاف إلى ذلك الرصيد الضخم من العلاقات التجارية والإجتماعية والإنسانية والسمعة الطيبة والتعامل العفوي والصادق والشفيف مع الكل من حوله والحمدلله تمتعه بالنشاط والإجتهاد والمثابرة والصدق والحيوية

الإستاذ الصيني شكينيبه هو متعهد قصر السلام بمدينة الدمازين حاضرة إقليم النيل الأزرق بل وصاحب الإمتياز الحصري للإيجار وباتت بصماته واضحه للعيان في الصيانة والنظافة وإعادة التأهيل الدوري المهم للحفاظ على الصرح الوطني المعزز لأطر النهضة والسياحة والتنمية والعمران والنهوض بالمرافق العامة بالإقليم خاصة في ظل توسعة وتهيئة مطار الدمازين مقارنة بالهدوء والامن والإستقرار الذي ينعم به الآقليم

بحكم علاقتي الطيبة الوطيدة القديمة الممتدة والمتجددة من أسرته الكريمة جعلتني أفهم لحد بعيد المكانة الإجتماعية والوطنية السامقة والتجارية النشطة للاخ الصيني شكينيبه متعه الله بالخير والبركه والعافيه والسعاده والسلام

إستشراف لمسك ختام ووداع شهر رمضان المعظم للعام الهجري ١٤٤٥ والذي يقابل ويوافق اليوم العاشر من شهر ابريل من العام الميلادي ٢٠٢٤
هانحن بحول الله وتوفيقه نشرع في إعداد ونشر ملف صحفي شامل يحتوي على بعض الجوانب المهمة والملامح العامة
للنجاح المشرف والتطوير الهادف والمستمر للأعمال التجارية المثمرة
يضاف إليها بكل الفخر والإعزاز الخدمات الإجتماعية المتعددة والإنسانية المتنوعة التي جاءت وتكاملت مع صلب الأهداف النيرة والوطنية السامقة التي أبتدرها وأسسها كمنهاج عمل مستقيم عبر مسيرة الحياة الحافلة إستهدافا للقيم والمورثات الشعبية الأصيلة

بل وإستنهاض للهمم والجباه العالية التي نتحدى بها الدنيا بأكملها ونغني مع الكل والخلص من ابناء الوطن الابطال امثال فارس الحوبة جرااب العسل النقاع الرجل القامة صافي القلب والسيرة والعشق والسريرة الأخ الودود القامة والموسوعة الأستاذ الإعلامي المخضرم والتاجر الناجح ورجل الاعمال القح والبر والإحسان عثمان محمد أحمد الصيني شكينيبة الذي رضع الشهامة والشجاعة وحب الخير والإيثار من ثدي والدته المرحومة الأم الرؤوم حاجة روضه تقبلها الله قبول حسن وجعل الجنة مثواها ومبتغاها(آميين ي رب العالمين )
ولاننسى في هذا المقال الهادف والمقام الطيب الأدوار المتعاظمة لوالده عليه رحمة الله ورضوانه اخونا المرحوم الشهيد محمد احمد شكينيبه الذي كان يشغل قيل إستشهاده منصب رئيس السواقين برئاسة محافظة النيل الازرق وقتذاك حيث كانت تشمل المحافظة الحدود الجغرافيا والتأريخية (لولاية سنار وإقليم النيل الأزرق قاطبة )

الصفات الحميدة والمزايا المتنوعه للصيني جعلته يمتلك سجل حافل بالعلاقات الأفقية والرأسية مع قادة الدولة والحكومة والمجتمع والأفراد الذين إستنطقنا البعض منهم حول الوجود الفاعل والمثمر للاعمال التجارية والإجتماعيه التي وجدت الإشادة والتقدير وجزيل العرفان
والذي أخذ عنه ابنه المبروك الصيني الشيم والأخلاق والمرؤة وحسن الإدراك والتطلع والآمال العراض
فبدأت مراحل التكوين الأولى والعديدة لشخصية ضيفنا الكريم العزيز الاصيل عثمان الصيني ترسم الملامح العامه والأهداف الصغرى والكبرى للسير الممعن في حقول الأعمال التجارية المبسطة التي كانت تناسب تركيبة وو ضعية عمر الصيني عندها

ورويدا رويدا ومع مرور الوقت والزمن وعلو الهمة والقهم والرغبة تطورت مقدرات ومفاهيم الاستاذ النابغة عثمان محمد أحمد الصيني شكينيبة
فبدأ يخطو بثبات وعزم ويقين إلى الامام
ومع التقدم والتطوير المهني المستمر
توسعت الأعمال وزادت الخبرات العملية المستنيطه والمتراكمة معا
لتغدو ملامح ومقدرات الصيني للجدوى والجودة تتسع تلازمها الدعوات الصالحات من فيض علاقاته الإنسانية والإجتماعية الثرة
وفي كل يوم جديد وصبح آتي
أصبحت بركات العمر وفيض الحسنات الطيبات المباركات لله تزداد
فالصيني حسب تقديرنا الخاص و رأي المجموعات المتبانية والتي جلسنا معها وأستنطقناها حول المسيرة الخضراء والنجاح المأمول
الذي اصبح بفضل الله وعونه يميز لمسيرة العطاء الممدود والمدخر يوما بعد يوم لمشاريع الصيني شكينيبه
الذين جاءت إفاداتهم وأجوبتهم بردا وسلاما شافيه وكافية ودامغة بالحب والوفاء والتقدير للرجل الأنسان الخلوق المهذب رجل البروالإحسان الساعي في قضاء حوائج الناس

ونجد الاستاذ الصيني شكينيبة قد حالفه الحظ وحسن الطالع والتوفيق في كل اعماله التجارية ومشاريعه الإجنماعية والخدمية لترعرعه في أسرة مستقرة تحفها رعاية الله ووالدين متفاهمين وكان مقربا جدا من أمه الرؤوم الحاجة روضه التي ارضعته مآثر الحب والخير والكرم وقبول الآخرين والمستضعفين منهم

بالحسنى والصبر والجلد والحكمة والموعظة الحسنه
فالصيني شكينيبه الحمدلله وكفى لله حمدا لانزكيه على الله
وأن سجل توفيقه ونجاحاته المستمرة أخذت تزين عقد جيده
فهنيئا للرجل الأنسان الخلوق المهذب رجل الأعمال والبر والإحسان الذي أصبح في مقدمة الركب والصفوف والرجال الميامين الذين يشار إليهم بالبنان والتبجيل والتقدير والإحترام
كيف لا وانه كاسي العراية ومقدم الدعم والعون للأيتام والأرامل والمرضى والعجزة وأهل الحالات الخاصة وصاحب المبادرات الداعمه للشباب والطلاب والمراءة والقطاعات والفئات المختلفة المشكلة لوجدان الشعب والامة السودانية
بل تتعددت مساهماته الإجتماعية والإنسانية القيمة كل مجالات الحياة وضروبها المختلفة تخفيفا لوطأة الحرب اللعينة والتشرد والنزوح واللجوء أحيانا للجنسيات الأجنبية
وحري بنا في هذا المجال الهادف والمقال الصحفي ان نشير ونشييد بفندق السلام بالدمازين الذي أصبح مكان آمن وراقي بمثابة المنتجع السياحي الراقي حقا في الممارسة والحجز والطلب في ظل جهود المبزولة من نائب رئيس مجلس السيادة القائد الوطني الملهم سعادة
الفريق مالك عقار وفي ذات الخصوص تمضي وتيرة إهتمام حكومة الإقليم بقيادة الفريق احمد العمده بادي متزامنه ومتكامله معتطلعات الحكومة القومية
وهناك ايضا توجد العديد من البشريات التي تدل على معالم السعي الجاد بالمساهمات الوطنية الذي كان بلاء اخونا الصيني طيب ومقدر تلتقي في تنشيط ميزان العمل التجاري وزيادة الدخل القومي نرجو ان يتسع لنا وبنا المجال للخوض في تفاصيل غمارها اليانعة مما يمهد الطريق ويفتح الباب لإستقرار السلع والخدمات وتوفيرها لمساهمة في رفعة وتقدم وتطور ارض وإنسان الإقليم
ومن بعد نفتح الباب لإفادات البعض من المستطلعين نوردها حرفيا كما
وردت إلينا في زيل هذا الملف الصحفي في نسخته الثانية
ويتجدد اللقاء الرحب بكم لاحقا إن شاء الله تعالى

*دموع الفرح*

ما أعظم أن تكون الفرحه فرحتين الأولي فرحه الإنسان بأنه أصبح يمشي متوكاءا علي عصاة والثانيه فرحه العيد… فقليلون هم من يزرعون الفرحه في نفوس الآخرين وما أجمل أن يفرح الإنسان حتي تبلل دموعه صدره فرحا مسرورا بان الله سخر له أحد عباده ويوفر له العصا التي تساعده علي الحركه إنه دون شك ودون منازع الصيني شكينيبه هذا الفتي الذي وهب نفسه لخدمه الضعفاء والمحتاجين… فأصبحت اليوم الفرحه فرحتين لهذا الرجل الذي طلب توفير العصا فكانت الإستجابه السريعه وحققت له أمنيته فرحته بالعيد وفرح وفرحنا معه وبكي وبكينا معه فلك الحب كله والتقدير كله والثناء كله أيها الصيني ونسال الله أن يتقبل منكم ويجعله لكم في ميزان الحسنات

يمثل الأستاذ الأعلامي الرمز عثمان محمد أحمد( الصيني شكينيبة ) الركيزة الاساسية والعمود الفقري لرجال الأعمال والبر والإحسان والشهامة بإقليم النيل الأزرق

الأديب الرائع الاريب المبدع العلامة البار الوفي صاحب الأخلاق الطيبة و الروح الجزلة رجل المواقف الشفيف كما النيل عزوبة و كنا الورد تفردا يفوح منه عطر الخيرات تنافسا كما روائح الزهور تغني للفراش طربا و شوقا لكم انتم اخي عثمان الشكينيبة كما يحلو لكثير من الناس ان ينادونكم كهكذا نداء له مدلولات عمية جمع ما بين التصوف و نقاء السريرة فولد عطاءا بلا انقطاع و وفاء

لكم اكيد تقديري و احترامي
اخوكم

د ربيع
قايد المنطقه العسكريه

الصيني شكينيبة ..كل الممكن وبعض المستحيل

عرفناه عن قرب وتلمسنا شقفه وحبه وحرصه علي تخفيف المعاناة عن كاهل الاسر الفقيرة والمتعففة
رغم التحديات والمؤامرات التي احيكت ضده لاعاقة مسيرته الا انه قابل التحدي بالمزيد من الانجاز ولم تتوقف مساهماته ومشاركاته في كافة مشروعات سد الحوجة والعمل الخيري .

متعك الله بالصحة والعافية وانت تقدم الانموذج للشباب الواعد والمبادر والمتعاون

يكفينا فخرا ترحابك وبشاشتك وانت تستقبل الاحباء والاصدقاء والمواطنين حتي اعداء النجاح انت تستقبلهم بكل اريحية

وليد علي ادم

*وحي الحروف*

*وحي الحروف هذه المره نهديها لمن يهدي الورود ويزرع الابتسامه ويضمضم الجراح وينثر العطر في الدروب ويوزع الإبتسامه بين الناس… نهديها لمن يحترم الصغير قبل الكبير … نهديها للذي تسبق أياديه صوته… نهديها لمكفكف الدموع… نهديها لجابر الكسور وفككاك حوجه المصروم… نهديها للبار بالوالدين… نهديها لمن أسمه يبدأ بالعين وبالعين علم وعلاء وتاني حرف أسمه ثاء وبالثاء ثمر يانع وثالث حرف إسمه ميم وبالميم ملاك يمشي بين الناس ورابع حرف إسمه ألف بالألف أمان من كل ضيق وخامس حرف إسمه نون وبالنون نداء في كل الملمات إنه عثمان الصيني شكينيبه مدير فندق قصر السلام وصاحب شركه أولاد الدقره رجل تتواضع الكلمات في ذكر محاسنه ومآثره ٠٠ أفعاله الجليله تتحدث عنه يعرف كل إنسان فضائل أعماله وجليل خصاله ودماثه خلقه وطيب معشرة وحلاوة حديثه … رغم ما يقدمه من عمل خيري نسال الله تعالي أن يتقبله منه إلا أنه فتح أبواب الفندق وخصص ٥٠% من غرفه ليستضيف فيه الفارين من جحيم الحرب ويقدم المساعدات المتمثله في الوجباب الغذائيه للطلاب المستضافين في مدارس مدينتي الدمازين الروصيرص وعلاجات الأمراض المزمنة لكبار السن المتمثله في علاج السكري وضغط الدم… والملفت للنظر واحد من المستضافات عنده بالفندق وضعت جنين ذكر وسمته عثمان الصيني تعبيرا منها لمواقفه الجليله وخدمته المتواصله لهم بالفندق مؤكده بذلك ما جزاء الإحسان إلا الإحسان… نشكر الله تعالي أن جعل من بين أمته أمثال الصيني شكينيبه وسخر له الأسباب لتقديم الخير ونشر الابتسامه رسم السعاده بين الناس بهذه الأعمال نال إحترام الجميع ودخل قلوب الجميع… أطال الله في عمرك وتقبل الله عملكم وأدامكم الله زخرا لخدمه عباده*

*رجال في رمضان*

*شهر رمضان من أعظم الشهور وفيه يتسابق الناس لفعل الخيرات والبركات طلبا للأجر والثواب وفيه تتجلي عظمه الخالق في مساوته للفقير والغني في فرض الصيام عليهم حتي يحس الجميع بالجوع والعطش ومما يميز هذا الشهر إنه الشهر الوحيد الذي ذكر في القرآن إسما لنزول القرآن فيه ويجيئ هذه المره والبلاد تشهد نزوح الكثيرين من ديارهم بغير حق وفقدانهم للكثير من ممتلكاتهم مما يتطلب المساعده حتي يتمكن الجميع من أداء هذه الشعيره التي قال فيها الله كل اعمال إبن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به وكما فرض الله الصوم فإن له عباد أختصهم بقضاء حوائج الناس تقربا له عز وجل ومن بين هؤلاء شاب بشوش باسم الوجه يلقي لك التحيه بكل أدب وإحترام تجد في مكان عمله أعداد من النساء ينتظرون عطائه الممتد دوما يقابلهم بوجه طلق وتحيه صادقه والكل يخرج وهو فرح مسرور وأمره مقضي إنه الصيني شكينيبه الذي تجده خادما للضعفاء والفقراء والمساكين والمحتاجين بنفسه ولم يبخل لهم بشيئ وهذا العمل لم يقتصر في شهر رمضان فقط بل تجده في كل يوم وهو علي هذا الحال… تجد موائده في المستشفيات والسجون وفي الخلاوي والطرقات ودار التائبات تجده في كل مكان…فهو نموذج للرجال في رمضان .. زادك الله من فضله وحفظكم وبارك الله لكم في مالكم ونسال الله جل وعلا أن بتقبل منكم هذا العمل الطيب في هذا الشهر الطيب ووفقكم الله دوما لفعل الخير وسدد الله علي طريقه خطاكم وادام الله فضلكم ورمضان كريم*

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق