أخبار

حضرة صول سيف الجهاد حمدنالله يشيد بأداء والي القضارف

حضرة صول سيف الجهاد حمدنالله يشيد بأداء والي القضارف
بقلم: عبد العليم الخزين
الشهادة الصادقة من الصادقين في حق والي ولاية القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن تسمعها في كل مكان.
بينما انا في المواصلات بصحبة اربعة أشخاص لا اعرفهم.
فإذا بسيرة والي القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن و موافقه الإنسانية واجتهاده في التنمية هي حديث ركاب هذه المركبة . انا لزمت الصمت واتابع ما يقولون عدأ السائق كان مركز في الطريق .
رجل مرور برتبة صول يرتدي زي المرور كان يتحدث عن والي القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن بصدق ويذكر اهتمام الوالي بمركز شرطة المقرح وافراد الشرطة و تشيد بعض المرافق بتوجيه من الوالي .اضاف قائلا لم اري في حياتي وانا اعمل في الشرطة اكثر من ٣٨ عاما في الشرطة والي انسان وكله انساني
مثل الوالي محمد عبد الرحمن. قال ايضا والي ينزل يسأل عن أحوال الناس ويتناول معهم القهوة ويسمع مشاكلهم مثل محمد عبد الرحمن لم اري
وقال حضرة صول والي القضارف يجب أن يستمر في حكم الولاية فهو رجلا زاهد في حكم . وهنا سر النجاح وأضاف قائلا الوالي محمد عبد الرحمن لم يسعي للحكم ولكن انطبق عليه قول الله عز وجل ( يؤتي الملك لمن يشاء ) وطالب حضرة صول المرور في نقاشه داخل المركبة أن تكون المعارضة بناءة وتقدم نقد يستفيد منه الحكام حتي لو كان رئيس الجمهورية. ولكن ليس إساءة وتجريح. وطالب المعارضة بدعم المشاريع القومية عشان خاطر الوطن والمواطن وأضاف قائلا والله الوطن خيروا كتير بس علينا نوحد النية من اجل الوطن ليس المصالح الشخصية.

حاولت اسرق النظر من اجل معرفة اسمه في الديباجة التي توجد علي زي الشرطة .
انه حضرة صول سيف الجهاد حمدنالله تيراب بالمقرح.
شركاء النقاش اتفقوا علي انسانية واجتهاد والي القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن واهتمامه بكل المحليات وخدماتها.
حضرة صول سيف الجهاد حمدنالله تمني أن يكتمل مشروع الحل الجذري لمياه القضارف في عهد الوالي محمد عبد الرحمن وتشرب مدينة القضارف وقري محلية وسط .
حضرة صول سيف الجهاد حمدنالله طلب من السائق النزول في المقرح مكان عمله . نزلت خلفه وعرفته بنفسي وطلبت منه صورة وقال لي والله ماقلته في حق محمد عبد الرحمن شهادة يسالني منها الله وانا علي أعتاب المعاش ولا أريد منها شكر ولم اعرف ان هنالك صحفي يركب معي في المركبة

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق