إشارات المطر..
والي القضارف وبشائر الحل الجذري لمياه القضارف
بقلم : عبد العليم الخزين
في ظل هذه الاوضاع الاقتصادية الطاحنة ظل والي القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن مهموما بالمشاريع الخدمية الحيويه في ولاية القضارف وفي مقدمتها الحل الجذري لمياه القضارف وطريق الفاو الحواتة ومطار العزازة الدولي وجلب الاستثمار للولاية .والعمل علي تنمية المحليات والإهتمام بخدماتها
بالأمس وقف والي القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن ومدير عام وزارة المالية الأستاذة نجاة احمد محمد والدكتور خالد عبدون مدير التنمية والمشروعات علي سير العمل في تصنيع مواسير المياه للشبكة الداخلية لقري محلية وسط التي سوف تصل في قادم الأيام الي محلية وسط القضارف.
في تصريح ل (إشارات المطر ) اكد والي القضارف الاستاذ محمد عبد الرحمن اهتمامه بانجاز مشروع الحل الجذري لمياه القضارف وتوصيل الشبكة الداخلية لقري محلية وسط ومدنية القضارف مراجعة الشبكة الداخلية لمدينة القضارف وأضاف قائلا انا مسؤول أمام ربنا من اي مواطن في الولاية بمحلياتها.
و بشر والي القضارف أهالي محلية وسط بالعدل فيما يخص الحل الجذري لمياه القضارف وقال الناس شركاء في ثلاثه (الماء ) والنار والكلا. وأضاف قائلا اهل محلية وسط شركاء في مياه القضارف.
والي القضارف لم يحصر نفسه في عمل الحكومة المتسلسل والمرتبط بالميزانية من المركز والولاية بل ظل يبحث عن الدعم الخارجي بعلاقاته من اجل طريق الفاو الحواتة ومطار العزازة الدولي مع قائد الدعم السريع الفريق محمد حمدان دقلو. والسفير السعودي. ورئيس الهلال الأحمر الامارتي والمستثمر الوطني ابن الولاية دكتور وجدي ميرغني . وعدد من البنوك من اجل تنمية ولاية القضارف ومحلياتها التي عمل بها اكثر ٣٨عاما في كل محلياتها.
واكد والي القضارف اهتمامه بطريق الفاو الحواتة والعمل علي سفلتته.
لايمكن أن نقيم أداء اي مسؤول خلال عام فالتقيم في ظل هذه الاوضاع الاقتصادية الطاحنة يصبح ظالم ولكن للامانة والمهنية الصحفية يظل الوالي محمد عبد الرحمن بالرغم من الاوضاع الاقتصادية وعدم وجود حكومة يظل الوالي الأكثر نشاطا للبحث عن الحلول التي تصب في مصلحة المواطن .
إشارة برق ..
سنظل ايجابين في مشاريع التنمية ودعم الوالي في مياه القضارف وطريق الفاو الحواتة.
إشارة رعد .
طريق الفاو الحواتة حلم يراود اهل منطقة حوض الرهد يجب أن يجد الاهتمام الكافي
إشارة مطر .
علي والي القضارف الضغط علي المنظمات من اجل سفلتت طريق الفاو الحواتة.
