تحقيقات وحوارات

دكتور صابر الخندقاوي في حوار مثير لـ (لسودان بور )

اجرت الدار حوارا رمضانيا مع الدكتور صابر شريف الخندقاوي الرياضي المطبوع ورجل الأعمال المعروف وسودان بور تنشر نص الحوار.

دكتور صابر الخندقاوي في حوار مثير لـ (لسودان بور )

من الطلقه الأولى كنت واثق من انتصار الجيش

ما قدمته للمواطن خلال الحرب لا أمتن به

هذا رأي بصراحة في السوباط والكردينال، وشيخ الأمين صديقي

من الرصاصه الأولى أعلنت وقفتي مع جيش الوطن

على ثقة تامة أن الجيش سوف ينتصر لدحر التمرد

وأقول رب ضارة نافعة

يوم في حياتي عشق منذ الطفولة ويستمر الاخر

لا يوجد سر في علامه الخندق وهي علامة ترمز للانتصار والتفاؤل وقد تكون علامة مشتركة بيني وبين لاعبي الهلال فترة معسكر الهلال في قطر 2014

حكومة عسكرية ومن ثم تقوم نعم الانتخابات لكي يختار الشعب السوداني من يحكمة

مسئوول منه الكابتن شولي عبد العزيز

خصم كثير من الهلال لان الشركة. احدى الشركات الكبرى في قطر

مازال مستمر

تم اتفاق مع بعض الأهلة على أن يستمر السوباط ومجلسه وذلك. المصلحة الهلال

من بداية الحرب كنت خارج السودان حيث أموم رمضان مع الأسرة في مصر وحاليا في قطر

شيخ الأمين صديق شخصي منذ فترة طويلة وافتكر الصداقة لا علاقة بيها بموضوع الجيران شيخ الامين شخص محترم جدا ويكفي ما قام به في امدرمان فترة الحرب وهذا يكفي المعرفة شخصية صحيحالرجل ومحبته للوطن والمواطن له التحية والتقدير والاحترام قدم للهلال الكثير واتمنى بعد كل الترتيبات للمجلس التوفيق والنجاح التي قمت بها

حزن من القلب والله والاخ ياسر له الرحمة نعم الأخ والصديق له المغفرة وان شاء الله يكون من الشهداء

الكل الأهل قدمنا والاصدقاء والحبايب ما قدرت عليه ولا أحب التوضيحأكثر ولا أمن على الشعب السوداني

الكاردينال له محاسن وله اخطا والأرباب كذلك

بعد استقرار الوطن لكل حدث حديث

فستره مجلس الكاردينال ولكن رفضوا

واحترام الاثنين طالما قاموا بخدمة الهلال

في الخمس سنوات الأولى الفضل

لا رياضة ناجحة بدون وطن مستقر

وهذا

كل الغاني الحقيبه – قلبي همالو

حزين بداية الحرب وتشرد الناس والموت المستمر بكثرة

سعيد انتصارات الجيش الأخيرة وتحرير الجزيزة

اتقي شر من احسنت اليه رب ضارة نافعه .

القول له حسبي الله ونعم الوكيل

القابل النصيحه بقلب صادق واتقبل نصائح الناس طالبا هي في مصلحتي فعلا

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى