مرة أخرى يؤكد الدكتور صابر شريف الخندقاوي أنه رجل البر الذي لم يتوان في تقديم العون والمساعدة للسودانيين الذين تقطعت بهم السبل وهم يكابدون ظرف الحرب الدقيق والحساس؛ وهو يقدم بيد حانية وعطوفة بسمة عيد الأضحى المبارك للمواطنين الصامدين القابعين بمنطقة
امتداد الدرجه الثالثه مربع 6 و5 الخرطوم،، ثاني أيام عيد الاضحى المبارك؛.
رأينا حال ساكني تلك المناطق وبدأ الأمل والسعادة تدب في أرواحهم بعد ما اكتست الكئابة محياهم الجميل؛ وبعد ما فعلت بهم ظروف الحرب الافاعيل.
ويقدم صابر شريف الخندقاوي دعمه هذا ولسان حاله يقول ربنا يصلح حال البلاد والعباد والعام المقبل انشاء الله يكون الوضع أفضل من سابقه.
بسمة العيد فرحة جمعت كل سكان المناطق المذكورة آنفا في جو أسري أعاد ذكريات العيد الجميلة عندما يتجمع الأهل والأصدقاء والأقارب وهم يتبادلون التهاني والتبريكات وتلهج ألسنتهم بالشكر لله سبحانه وتعالى وتمنيات بأن يعود العيد والبلاد أكثر منعة ومحبة وسلام .
