عمر سيكا يكتب في على الملأ: الإمارات تعض اليد التى ساهمت فى تأسييها
على الملا
عمرسيكا
*الامارات تعض اليد التى ساهمت فى تأسييها*
دعونى اذكر شيطان العرب محمد بن زايد بتاريخهم الاماراتى ان كان قد اصابه الزهايمر او النيسان
للسودان دورٌ بارزٌ في دعم قيام ونهضة دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها في بداية السبعينيات. وقد تجلّت مساهماته في عدة مجالات:
1. التعليم:
لعب المعلمون السودانيون دوراً ريادياً في وضع الأسس التعليمية في الإمارات منذ السبعينيات. أُرسل مئات المعلمين السودانيين إلى الإمارات، حيث أسهموا في تأسيس المدارس، إعداد المناهج، وتعليم الأجيال الأولى من أبناء الدولة.
تُعتبر الخبرات السودانية التعليمية من بين أوائل المساهمات التي قُدّمت للإمارات خلال مرحلة بناء النظام التعليمي.
2. الطب والصحة:
أسهم الأطباء والممرضون السودانيون بشكل كبير في تطوير النظام الصحي بالإمارات. كانت الكوادر السودانية حاضرة في المستشفيات والعيادات الناشئة آنذاك، وساهموا في تدريب الكوادر المحلية وتقديم الرعاية الصحية.
3. الهندسة والبنية التحتية:
شارك المهندسون والخبراء السودانيون في مشاريع البنية التحتية المبكرة، بما في ذلك تخطيط المدن والطرق وإدارة المشروعات العمرانية.
ساعد السودانيون بخبراتهم في إنشاء مبانٍ حكومية ومدارس ومستشفيات، خاصة في المراحل الأولى من نهضة الدولة.
4. العمل الدبلوماسي:
للسودان دور إيجابي في تعزيز العلاقات الخليجية-العربية، وشارك في بناء جسور التعاون مع دولة الإمارات على المستوى السياسي، خاصة في مراحلها الأولى.
5. المجال العسكري:
كان للضباط السودانيين دور في تدريب وتطوير القوات المسلحة الإماراتية خلال فترة التأسيس، حيث استُعين بالخبرات السودانية في هذا المجال.
6. المجالات القانونية والإدارية:
شارك السودانيون في تأسيس الأنظمة الإدارية والقانونية في الإمارات، حيث عملوا في دوائر حكومية وشغلوا مناصب استشارية لدعم الحكومة في بناء المؤسسات.
وبعد كل هذا العطاء يجئ الرد خيانة وغدر وعدم وفاء فى ظاهرة كشفت عن الوجه الخفى لنفاق محمد بن زايد الذى ما كان ليكون لولا السودان
ورسالتى الى هذا الشيطان الذى تمرد أن خسئت مراميك وخابت امالك وان السودان وشعبه لن تهزه او تهزمه قوى العالم مجتمعه لانه مؤمن بوطنه ومعتز باخلاقه التى لاتعرف لها مثيلا ولن تعرف
وما يحدث اليوم لن يزيدنا الا قوة وصلابة وتكاتف وتكافل وتكامل فى وحدة مترابطه ومتماسكه تشكل سدا منيعا فى وجه كل من تسول له نفسه المساس بشعبنا وارضنا
والأيام بيننا
وعلى شاكلة بن زايد بضع دويلات اخرى باعت اخلاقها بدنانير معدودة والايام بيننا دول
وهناك دول اخرى توشحت بالاخلاق رداء نكن لها كل المودة والشكر والتقدير..السعوديه وقطر والكويت
وتحيتنا لقواتنا المسلحة والقوات المشتركه والاجهزة النظامية السودانية والمستنفرين الذين حملوا ارواحهم فى اكفهم فداء للوطن وترابه وارضه وشعبه رخيصة ونقول ان النصر حليفهم لامحالة
والله اكبر والعزة للسودان