أخبار

حركة شباب التغيير والعدالة السودانية تخرج دفعة جديدة دعما للقوات المسلحة 

شهدت ولاية القضارف اليوم تخريج دفعة جديدة من منسوبي حركة شباب التغيير والعدالة السودانية بمدينة القضارف بميدان حي الجنينة وقد شرف التخريج الفريق خالد ثالث أبكر قائد الحركة، وسط حضور جماهيري
عبد الماجد محمد ثالت رئيس الحركة بالقضارف رحب بالوفد الكريم وحيي ذكري الاستقلال المجيدة وأوضح أن هذه القوة نخرجها دعما للقوات المسلحة وعبرها نرفع الجاهزية للقائد بأن هؤلاءجاهزون للذهاب الي الأمام نحو مدني اليوم قبل غدا

دكتور حبيب احمد محمد الأمين العام للقطاع   الشرقي للحركة خاطب الحضور وقال : نحن في الحركة رفضنا رفضا باتا الاستعمار الحديث الذي يريدون الخونة والمرتزفة أن يدخلوه ولا خيار لنا إما النصر أو الشهادة ونذهب راضين ، هؤلاء الشباب جاهزون لمدني وجاهزون حتي للخرطوم وكل مدن السودان وأن التخريج يجسد أن أهل القضارف في أعلي الهرم الوطني رافضين تمزق هذه البلاد ويرفضون الجهوية والقبلية وهذا وعدا منا للقائد وأرسل رسائل للناشطين لقد خسئتم… و الثانية الي قيادة الدولة نحن شركاء في هذه الدولة فعلينا أن نفكر في الحفاظ علي الوطن ولابد من تسليح هؤلاء ورسالة للفريق ثالث أبكر أن هذه الكوكبة تريد أن تقاتل وجاهزة
د.عبد الرحمن رئيس وفد الصحوة الثوري ، قدم التحية للقوات المسلحة الذين يتقدمون في معركة الكرامة وحيي المقاومة الشعبية وساق لهم تحية الزعيم موسي هلال رئيس مجلس الصحوة الثوري مبينا أن حركة التغيير سوف يكون لها سهما قويا مع القوات المسلحة في معركة الكرامة
الاستاذ احمد عباس وكيل إمارة الهوسا رحب بالضيوف أوضح أن هذا العدد هو أكبر من ذلك ونحن جاهزون لتجهيز ٥٠ الف من شباب القبيلة دعما للقوات المسلحة

الفريق خالد ثالث أبكر قائد الحركة حي الحضور ورموز  الإدارة الأهلية ، وصرح بأننا نعتبر هذه القوة هي القوة الفعالة التي سوف تقاتل من أحل قضية مشيرا إلى أن هذا الذي حدث من هذه المليشيا هو من دعانا أن نقف صفا واحدا مع القوات المسلحة من أجل سيادة الوطن وعلي أبطالنا هؤلاء أن يستعدوا لدخول معركة الكرامةوأي خطر بهدد البلاد سوف يجدنا نحن في الحركة نقاتله ، نحن لن نوقع علي اتفاقية سلام لكننا إستجبنا للنداء ونعاضد القوات المسلحة ونرفع التمام من القضارف للقائد العام بأننا جاهزون .

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى