رأي

مدير بنك الخرطوم الدمازين الأستاذ عثمان حميده عدل وعبد الجليل قدل

كتب ٠٠٠ عبدالجليل محمد
نعم ان رمضان هو شهر الخيرات والبركات والنصر المؤذر إن شاء الله
على كافة الأصعدة ٠
وصحيح وانا فخور بذلك انا يشرف على حل الإشكالات الطارئة التي تحدث رجل صادق كريم في قامة الأستاذ المصرفي المخضرم الإبن الحبيب الموقر عثمان احمد حميده مدير بنك الخرطوم فرع الدمازين
ذلكم الشاب السوداني الشهم كريم الخصال المحب والمحبب لعمل الخير أينما كان وكيف ما كان مبتغاه في ذلك الصنيع المقدر الجيد مرضاة الله ورسوله والمؤمنين وجمهور عملاء البنك الكثر المنتشرين في رحاب الوطن السودان الكبير وخارجه والذين يقطنون منهم أصقاع إقليم النيل الأزرق منطقة إختصاص الفرع
الآمن المستقر بوجود هذا الرجل العملاق والشاب التقي المحب لله والرسول على سدة رئاسة بنك الخرطوم فرع الدمازين

وننتهز لهذه الفرصة الجميلة والمساحة المضيئة بالشرف وجلائل الأعمال لقادة الجهاز المصرفي بالسودان عامة وأخص منهم بالشكر الجزيل ممثلو الجهاز المصرفي لإقليم النيل الأزرق لأقدم تحياتي الخالصة وإحترامي وتقديري الكامل
للأخوة الأفاضل محافظ بنك السودان المركزي الدمازين الدكتور يوسف عثمان والأخ الأستاذ فارس الفرسان مدير بنك ام درمان الدمازين والإبن عمار الموظف ببنك الخرطوم فرع الدمازين
الذين قدموا لي الدعم المعنوي والمؤاذرة المطلوبة ومع تكاتف الجهود وتكامل الأدوار المختلفة
وعند الحضور الألف والتواجد الكريم لقائد مسيرة الأمل والعمل معا بفرع بنك الخرطوم الدمازين الأستاذ عثمان أحمد حميده لمزاولة العمل الإداري والتنفيذي في صبيحة هذا اليوم الطيب المبارك الأحد الموافق اليوم التاسع من شهر رمضان المبارك
بعد الوعكة المرضية الطارئة التي ألمت به وهو الحمد لله تماثل الشفاء العاجل إن شاء الله ٠
الذي شرع مخلصا كعادته في ترتيب دولاب العمل والأداء والخدمات التي باتت تميز بجلاء تام للمسيرة الحافلة
الطويلة لبنك الخرطوم ٠
وقد سعدت حقا بالتواصل الصادق الذي يدعم الأواصر بين بنك الخرطوم الرائد العريق و العملاء الكرام وبصوره عفويه صادقه ومعبره وانا الحمد لله رجل إعلامي مهني رأيت وتأكيدا لمبدأ من لا يشكر الله لا يشكر الناس فالواجب الأخلاقي والوطني يحتمان علي ان أهتف وأقيم وسط البلد لأقول بكل الخير والرضاء وإسداء الواجب ورد الجميل بارك الله فيك أخي الحبيب الموقر الأستاذ عثمان حميده مدير بنك الخرطوم فرع الدمازين
وعبرك أيها الآداري المخضرم أسمح لي أن أنقل التحايا الطيبات والتهنئة الخالصة بحلول شهر رمضان المعظم للعام ١٤٤٦ هجرية الموافق العام الميلادي ٢٠٢٥م للسادة الأجلاء في رئاسة بنك الخرطوم وعامة الأفرع والنوافذ متمنيا لهم والسودان دوما التقدم والإزدهار وما النصر إلا من عندالله تعالى

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى