الدكتور الشيخ احمداني يتحدث عن الخندقاوي ومزمل ابو القاسم

ومما زادني شرفا وكدت بأخمصي أطأ الثريا هذه الاطلالة نوارة الرمان كانها تغازلني بوجنتيها ذوات لون الأقحوان للفطن الوسيم عرج يا نسيم اجتمعا في صورة ولقطة اقل ما توصف به آنها عنفوان الجيش وحب الوطن والق الكورة السودانية وعظمائها دجلة والفرات لكرتنا الجميلة الوطني المريخي الحزق مزمل ابو القاسم هذا الشامخ كالتاكا الزمرد الناصع في يد الصحافة السودانية الواقف كما الطود خلف جيشه لك مني عاطر التحايا….
والرقيق اللطيف بي حكمة وروية في قامته
الروية اتامل شوية وقول ليه التحية
قامة نسالم الشمس في سموها
د صابر” “شريف” “الخندقاوي”
هذه الشخصية التي جسدت الوطن فكان العضو الذي يلازم باقي اعضائه بالسهر والحمي الهميم اخ الكل الهلالابي الضخم الذي عطاياه اضحت عطاياه تظلل الأماكن كما الشمس ويح قلبي من مجرد لقطة جمعت امة بكامل صحبها لكم مني عاطر التحايا د. الشيخ احمد اني