المزارع عزالدين عبدالله محمد الأمين بالقضارف: من أول يوم في الحرب اعلنا وقوفنا خلف القوات المسلحة في حرب الكرامه

المزارع عزالدين عبدالله محمد الأمين بالقضارف
من أول يوم في الحرب اعلنا وقوفنا خلف القوات المسلحة
في حرب الكرامه
اليوم التقي بواحد من رموز مزارعين ولاية القضارف ومن الذين لعبو دورا كبيرا تجاه وطنة ورجل له تجارب كثيرة في ادارة عملة الزراعي
المزارع الرمز المعروف عزالدين عبدالله محمد الأمين بدارة الوسيع بقرية العمارة بمحلية وسط القضارف اجرينا معه هذا الحوار
اجراه رمزي حسن
المزارع عزالدين عبدالله محمد الأمين من مواليد قرية العماره وسط القضارف كل حياتي
قرية العماره اسمها خمس أشخاص وهم ابناء جد واحد وفيها عدد من القبائل يتعايشون في وئام وتربط بينهم الروابط الاجتماعية ويعتمدون علي الزراعة وتربية الحيوان
فيها مدرسة ابتدائية مختلطة مثلها مثل القري السودانية
علاقتك بالزراعة
علاقتي بدات مع والدي حيث اني ورثتها اب عن جد
المحاصيل الزراعية تشمل السمسم والذرة بانواعة والدخن واخيرا التسالي وهو محصول دخل قومي الزراعية مؤخرا كمورد اقتصادي
الزراعة في السابق
كانت تقليدية بالسلوكة والمعاول المعروفه تربط بالزراعة ومن تطورات الزراعة ودخلت الآلات الزراعية متي يبدأ الموسم الزراعي
يبدأ المسم الزراعي في آخر يوليو تزرع السمسم اولا ومن ثم زراعة الذرة الدير الأبيض وكل انواع الذرة اما التسالي تزرع في آخر الموسم الزراعي المشاكل التي تواجهنا
المواد البترولية والتمويل والمبيدات اسعار السوق متزايدة
في العملية الزراعية نظافة الأرض للمحصول لان النظافة هي اساس زيادة الإنتاج
المشاكل التي تواجههم في عملية الحصاد هي نفس مشاكل التحضير والتمويل ام التسوق تواجهنا فية كثير من العوائق خاصة كثرة الضرائب والرسوم ولكنها خصم على المزارع وهذة الرسوم كثيرة جدا أين أنتم من معركة الكرامة اعلنا وقوتنا خلف قوتنا المسلحة وقمنا بتسير غافلة كبيرة من القوافل وقدمنا دعما كبيرا للقوات المسلحة وهذا يمثل في الدعم المادي والبشري
وكانت هنالك نفرة كبري قمنا بدعمها وكان الاستنفار من المزارعين كبير للقوات المسلحة التي يشهد لها الجميع فقد كان دعمهم الزراعي بولاية القضارف ملموس يشهد له الجميع وهذا الدعم كان من كل مزارعين الولاية من مساهمة المزارع بالقضارف مساهمة كثيرة في دعم قواتنا المسلحة