رأي

د. صابر شريف الخندقاوي يكتب: (( الخندقة.. للوطن))

((*الخندقة.. للوطن*))
وانا اتنفس الصعداء جراء تصاريف دهري وتشفي العالم من وطني واشد نفسي عسى ولعل ان اريح كل جانحة في جسدي وعضدي ضربنا من غير مقاومة وبتنا وباتوا لا نعلم باي ماساة نستيقظ واي كارثة غدا نستضيف لا نملك بين ايدينا ولا نخفي بجيوبنا الا الدعاء

اللهم انك تري مالا نرى وتعلم ما لا نعلم فاكفنا شر مافي الغيب واحفظنا بحفظك واكشف الغمة وارفع البلاء والوباء عن البلاد والعباد ويسر امرنا……..

والعيون التي تبحث وتترقب من علي البعد حبيبها الهلال تكتشف هذا اليوم ان الخصم ليست هو الخصم الحرب اضعفته وجعلته هزيلا تروضه طيور الجنة دعك عن نسر الهلال الجارح وان المشهد لم يضحي ذلك المشهد المهيب للقاءات القمة لم يزهد سيد البلد ابدافي الحكم علي الهامات الحمرا وارسي ووطد كرسي حكمه بهدفين فيهن من المتعة والطرب الشي الذي يجعلك منتشي وربي انها لتكفي وارسوا للهلال الرحال وحلبوا له نخب لبن النياق واناخوها وغنين الحسان فغالبت النفوس نشوة وحلاوة الزعامة فما احلياااها وما احلي المكوث عندها…. والرقص مع الروح ينطلق وعشاق الازرق مازالوا يعشقون
سر الريدة البينهم زااااع العيون لدكتور صابر الخندقاوي.. والامر عنده قد يبدو محسوما …..عندما يصبح للدكتور اجنحة خاصة سيرفرف بها وخاصة ان الخندقاوي…علاقته بالفريق لم تنقطع لا سيما دعوماته المتواصلة للفريق في حله وترحاله في نعتبر دعمنا للفريق وليمة شهية قرقرت لها معدة كثير من الاهلة نحن نطعمهم بشغف وحب متبادلين نحبهم ويحبوننا والشعب الهلالي يقدم لنا الحب قربانا فلن نخذله ابدا
فليطمع فينا اهل الهلال والهلال هم اهلا لذلك ونحن مكانا رحيبا لذلك…

؛؛؛خندقااات ؛؛؛

وحكومة الهلال التي بدأت الان فعليا تدشين حكمها وسطوتها علي البلاد دان بالامس لسطوته الولد المريخي بهدفين للغربال وكوليبالي جعلت الهلال وجيش البلاد عنوانا للطمئنينة والامن ورمز الانتصارات العظيمة بالامس فرض الهلال الجمال الخلاب الذي يسيل له اللعاب جعله ديدنا وعلما هو بازله وناشره ليقرئه الجميع
*اهنئ اولادي اللاعبين وادارتهم الفتية* واخص *بالتهنئة السيد هشام السوباط واركان حربه* *والسيد العليقي لم تدخرا جهدا الا وبزلتموه* شكرا تقبلوا تحياتي

وغدا……تاتي يا وليفي
حاملا قنديل
تقبل يدي وكفوفي

الله غالب
*د. صابر شريف الخندقاوي*

أحمد حسين محمد

رئيس التحرير

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق