المزارع فرح عبدالله احمد( ودشعيت) : من الطلقة الاولى وقفنا خلف القوات المسلحة

المزارع فرح عبدالله احمد( ودشعيت): من الطلقة الاولي وقفنا خلف القوات المسلحة
اليوم نحن في حضرة رجل بحجم المرحلة رجل قامة ورمز وهرم لعب ومازال يلعب ادوار كبيرة ادوار وطنية وسياسة ومجتمعية كما أنه يقوم بادوار مختلفه في شتي المجالات في السودان والمجتمع وهو احد الرموز الزراعية وقد تقلد العديد من المناصب في شتي مجالات العمل العام وله تجربة زراعية مميزه مما يدل على أنه يمثل مقومات كبيرة استطاع من خلالها يقدم بصمته واستطاع ان يقدم تجربة في العمل العام والخاص تستحق التوثيق أنه الرجل الامة والرجل الذي يعرف كيف يدير الحلقات وكيف أنه يقدم شخصية كبيرة فهو رمز من رموز القضارف بل السودان المزارع فرح عبدالله احمد ( شعيت)
بقرية الرواشدة واجرينا معه هذا الحوار الذي تناول فيه عدد من القضايا الوطنية والمجتمعية
أجراه / رمزي حسن
نبذة تعريفية :
فرح عبدالله احمد (شعيت) من مواليد قرية الرواشدة في العام ١٩٦٣م اعمل مزارع بالاضافة الى رئيس اللجنة الشعبية السابقة بالرواشدة حوالي ١٨ عام وعمل في العمل العام وغيره في المحلية والولاية من ضمن المصعدين على مستوى المركز والولاية في الجوانب الوطنية والسياسية والاجتماعية وعضو لجنة الاسناد بولاية القضارف المقاومة الشعبية ورئيس لجنة التنسيق والاتصالات بمحلية وسط القضارف وامين الاتصال التنظيمي التنسيقية العليا لكيانات ولايات شرق السودان ومن مؤسسي الجبهة الوطنية السودانية وعضو القوى الوطنية السودانية
حدثنا عن قرية الرواشدة؟
الرواشدة هي قرية شبه مدينة تتوفر فيها كل الخدمات الصحية والمياه والتعليم وبها العديد من المدارس وبالاضافة الى مستشفى متكامل ومجتمعها مجتمع مترابط ومتماسك تجمعهم الصغيرة والكبيرة يتشاركون الافراح ويتشاطرون في الاحزان والحرفة الرئيسية هي الزراعة بشقيها الزراعي والحيواني والعمل العام ويتواجدون في كل مؤسسات الدولة وقدمت للسودان العديد من الرموز الذين لعبوا دورا وطنيا مهما كما انهم اهل تدين بها عدد من المساجد اكثر من ثمانية مساجد وعدد كبير من الخلاوي خرجت العديد من حفظة القران الكريم من البنين والبنات
حدثنا عن المزارع فرح عبدالله؟
الميلاد في قرية الرواشدة تربيت وترعرعت في هذه المدينة درست المرحلة الابتدائية بالقرية والثانوي بمدينة الشواك ثم عملت في المجال الزراعي حيث اني تربيت عليها وورثناها ابا عن جد ،ثم اخترت من قبل اهل القرية للعمل العام حيث اخترت رئيس اللجنة الشعبية لاكثر من ١٨ عام وكما اخترت رئيس لجنة التخطيط وعدد من المناصب الاخرى بالقرية من عمل عام واتحادات ثم تم تصعيدي لمحلية وسط القضارف حيث تقلدت عدد من المواقع المختلفةبها ومن ثم تم تصعيدي من المحلية للولاية لاربعة دورات في العمل العام السياسي والمجتمعي اما الان فانا من مؤسسي التنسيقية العليا لولاية القضارف وعضو المكتب التنسيقي وبعد ذلك تم تصعيدي للتنسيقية العليا لكيانات ولايات شرق السودان ممثلا مع اخرين لولاية القضارف وتم تعييني عضو المكتب التنفيذي وامين الاتصال التنظيمي للتنسيقية العليا لكيانات ولايات شرق السودان برئاسة الناظر ترك للتنسيقية
المكتب التنفيذي لولاية القضارف ؟
همه الاول والاخير مطلبي من اجل وصول صوت مواطن ولاية القضارف للمركز لما وقع عليه من مظالم ومطالبتهم مطالب عادلة حتى يكون المجتمع معافى خاصة القصة المعروفة وهي مسار شرق السودان وهذا المسار كفل للجهة الموقعة حقوق وواجبات المواطن في القضايا المصيرية والتنموية والاجتماعية والقومية والوقوف على حقوقهم في الثروة القومية اسوة بالولايات الاخرى وقد كانت لدينا ملاحظات عديدة تمت مناقشتها مع المركز ووصلنا لتجمع مسار الشرق انذاك ليخضع للمزيد من التفاكر والتشاور في البنود المختلف عليها وهي تحت الدراسة والتفاكر والتشاورحتى نصل لرؤية مشتركة ترضي طموح مواطن الشرق بصفة عامة والقضارف خاصة
حدثنا عن عملك في المحلية والولاية ؟
كان مرتبط بقضايا خدمية ومجتمعية تخص انسان المحلية والولاية في القضايا المشتركة وتم حل العديد من القضايا التي يشهد عليها البعيد والقريب بمعنى اخر هي قضايا خدمية تخص المواطن وقد نفذنا العديد من الخدمات ومنها قضايا التعليم والصحة والكهرباء وغيره وكنا مركزين على العمل الاجتماعي ورتق النسيج الاجتماعي ومساهمة الشعب في العمل العام وبث روح السلام والتصالح وقبول الاخر والحمد لله الولاية تشهد مجتمعا مترابط كله على قلب رجل واحد
حدثنا عن دورك القومي؟
لابد ان اذكر ان داري هذه تستضيف على مدار سنين معركة الكرامة العديد من الوفود من مختلف الولايات والمركز لاسيما وفود مسار وسط السودان الرسمي والشعبي وادراة اهلية حيث ناقش في هذا الديوان العديد من القضايا الوطنية والمجتمعية ووصلنا بها لحلول مرضية للجميع ، وقد كانت العديد من القضايا على الطاولة وقد شاركت فيها بمداخلات وكلمات وجدت القبول من الجميع ولابد ان اشير ان هنالك كانت خلافات داخل المسار تدخلت وتوسطت بتفويض من الجميع ووصلت لحلول مرضية وغيرها من التدخل من حل المشاكل على مستوى الولاية والمسار
حدثنا وانت عضو لجنة الاسناد بولاية القضارف للمقاومة الشعبية بالولاية ؟
هذه اللجنة اختيرت من رموز واعيان ولاية القضارف وقدمت العديد من الدعم البشري والعيني والمالي الوافر جدا للقوات المسلحة ومنذ اليوم الاول اعلن مواطن ولاية القضارف وقوفه خلف قواته المسلحة وقد قدمنا العديد من القوافل في مراحل مختلفة وقمنا بالتنسيق بدخول الشباب للاستنفار للدفاع عن الوطن والان ابناءنا مشاركون في كل محاور الكرامة بكل ولايات السودان ونؤيد ونقيف خلف قواتنا المسلحة ومن هنا اطالب في هذه المرحلة على الجميع خلع جلابية القبيلة والحزب ونرتدي جلباب الوطنية خلف القوات المسلحة وقد تحدثت في عدة منصات على مستوى الولاية وغيرها انادي بخلع جلباب الحزبية والقبلية والاثنية والسياسية وارتداء جلباب الوطن فلكل خلف القوات المسلحة في هذه المرحلة المفصلية فالقوات المسلحة في هذه المرحلة تمثل السودان ضد العدوان الغاشم
،وكرئيس لجنة التنسيق والاتصال بالمقاومة الشعبية بمحلية وسط القضارف ؟
الحمد لله وضعنا الخطة المتكاملة التي اقيم عليها هيكل ودور المقاومة الشعبية المسلحة والان حيز التنفيذ للاستنفار العام المالي والعيني والبشري دعما للقوات المسلحة ونحن خلف القوات المسلحة في القضايا
حدثنا عن تجربتك الزراعية؟
الزراعة بصفة عامة بالقضارف مساهم مساهمه كبيرة في توفير قوت السودان والشاهد علي ذلك عندما خربت معظم ولايات السودان من دائرة الإنتاج الزراعي حمل مزارع القضارف ووفر الإنتاج رغم امكانيات الشخصية وكذب ادعايات المجاعة التي كان يروج لها العدو والعام ولابد ان نقول ان المزارع بالقضارف من أكثر الشرائح التي تدعم القوات المسلحة في حرب الكرامة يوفر الإنتاج ودعم القوافل للان
المسانده من الدولة خاصة في التمويل الزراعي خاصة الموسم الماضي الذي اكتفي به البنك الزراعي يتوفر جز كبير من مواد الوقود وعدم توفير مدخلات الإنتاج التي بأن المزارع ان تكلفة الاردب يتجاوز المئتين الف جنية ويباع بعجز ٧٠ الف لكل اردب والدولة تتفرج والحافظ ان البنك الزراعي يطارد المزارعين الذين مولهم وهم في عجز تام والدولة تنظر ومن هنا نناشد التدخل السريع لإنقاذ المزارع ولا واذا استمرت هذة الطريقة سيفشل الموسم الزراعي الحالي ويخرج المزارع من دائرة الإنتاج وسوف يضيع
المجاعة امر واقع ويصدق ماقاله العدو حين عدم تدفق الدولة حتي في تركيز السعر
حدثنا وانت عضو لجنة الاسناد بولاية القضارف للمقاومة الشعبية بالولاية ؟
هذه اللجنة اختيرت من رموز واعيان ولاية القضارف وقدمت العديد من الدعم البشري والعيني والمالي الوافر جدا للقوات المسلحة ومنذ اليوم الاول اعلن مواطن ولاية القضارف وقوفه خلف قواته المسلحة وقد قدمنا العديد من القوافل في مراحل مختلفة وقمنا بالتنسيق بدخول الشباب للاستنفار للدفاع عن الوطن والان ابناءنا مشاركون في كل محاور الكرامة بكل ولايات السودان ونؤيد ونقيف خلف قواتنا المسلحة ومن هنا اطالب في هذه المرحلة على الجميع خلع جلابية القبيلة والحزب ونرتدي جلباب الوطنية خلف القوات المسلحة وقد تحدثت في عدة منصات على مستوى الولاية وغيرها انادي بخلع جلباب الحزبية والقبلية والاثنية والسياسية وارتداء جلباب الوطن فلكل خلف القوات المسلحة في هذه المرحلة المفصلية فالقوات المسلحة في هذه المرحلة تمثل السودان ضد العدوان الغاشم
،وكرئيس لجنة التنسيق والاتصال بالمقاومة الشعبية بمحلية وسط القضارف ؟
الحمد لله وضعنا الخطة المتكاملة التي اقيم عليها هيكل ودور المقاومة الشعبية المسلحة والان حيز التنفيذ للاستنفار العام المالي والعيني والبشري دعما للقوات المسلحة ونحن خلف القوات المسلحة في القضايا التي تهم الوطن
حدثنا عن تجربتك الزراعية؟
الزراعة بصفة عامة بالقضارف مساهم مساهمه كبيرة في توفير قوت السودان والشاهد علي ذلك عندما خربت معظم ولايات السودان من دائرة الإنتاج الزراعي حمل مزارع القضارف ووفر الإنتاج رغم امكانيات الشخصية وكذب ادعايات المجاعة التي كان يروج لها العدو والعام ولابد ان نقول ان المزارع بالقضارف من أكثر الشرائح التي تدعم القوات المسلحة في حرب الكرامة يوفر الإنتاج ودعم القوافل للان
المسانده من الدولة خاصة في التمويل الزراعي خاصة الموسم الماضي الذي اكتفي به البنك الزراعي يتوفر جز كبير من مواد الوقود وعدم توفير مدخلات الإنتاج التي بأن المزارع ان تكلفة الاردب يتجاوز المئتين الف جنية ويباع بعجز ٧٠ الف لكل اردب والدولة تتفرج والحافظ ان البنك الزراعي يطارد المزارعين الذين مولهم وهم في عجز تام والدولة تنظر ومن هنا نناشد التدخل السريع لإنقاذ المزارع ولا واذا استمرت هذة الطريقة سيفشل الموسم الزراعي الحالي ويخرج المزارع من دائرة الإنتاج وسوف يضيع
المجاعة امر واقع ويصدق ماقاله العدو حين عدم تدفق الدولة حتي في تركيز السعر